ولرب نازلة يضيق بها الفتى ذرعا
وعند الله المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكان يظنها لا تفرج
أحبب حبيبك هونا ما
فعسى أن يكون بغيضك يوم ما
وأبغض بغيضك يوم ما
فعسى أن يكون حبيبك يوما ما
وعند الله المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكان يظنها لا تفرج
أحبب حبيبك هونا ما
فعسى أن يكون بغيضك يوم ما
وأبغض بغيضك يوم ما
فعسى أن يكون حبيبك يوما ما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق